دليل كتابة الرسائل العلمية من مكتب ماستر للخدمات التعليمية

دليل كتابة الرسائل العلمية من مكتب ماستر للخدمات التعليمية

محتويات المقالة

كتابة الرسائل العلمية هي عملية حاسمة في نشر المعرفة وتبادل الأبحاث العلمية. حيث تعتمد على استخدام الإحصاءات لتحليل البيانات وتوضيح النتائج بشكل دقيق. كما تساعد الإحصاءات على توثيق النتائج والتحقق منها وتقديم استنتاجات قوية.

تساهم في المقارنة بين مجموعات مختلفة وتحليل الارتباطات بين المتغيرات. استخدام الإحصاءات يعزز موثوقية الأبحاث ويسهم في تطور المعرفة العلمية. تابع معنا المقال ستتعرف على المزيد. 

كتابة الرسائل العلمية من مكتب ماستر

كتابة رسائل علمية هي عملية مهمة ومنهجية تهدف إلى توثيق الأبحاث والنتائج العلمية وتبادلها مع المجتمع العلمي. إليك بعض النصائح العامة لكتابة رسائل علمية:

  1. هيكل الرسالة: تأكد من اتباع هيكل محدد للرسالة العلمية، والذي يتضمن عادة عناصر مثل المقدمة، الطريقة، النتائج، النقاش والاستنتاجات.
  2. المقدمة: تبدأ الرسالة بمقدمة تشرح الخلفية والسياق العلمي للدراسة. يهدف هذا الجزء إلى إثبات أهمية البحث وتوضيح المشكلة التي تعالجها الدراسة.
  3. الطريقة: يجب وصف بالتفصيل الطريقة المستخدمة في الدراسة، بما في ذلك التصميم العام، والمشاركين، والإجراءات المستخدمة، وأدوات القياس، وطرق التحليل.
  4. النتائج: قدّم النتائج بشكل دقيق ومنظم عند كتابة الرسائل العلمية. استخدم الجداول والرسوم البيانية لتوضيح البيانات، واجعلها سهلة القراءة والفهم. قد تحتاج أيضًا إلى استخدام الإحصاءات لتحليل النتائج.
  5. النقاش: في هذا الجزء، قم بتفسير النتائج وتحليلها بشكل مفصل. قارن نتائجك بالدراسات السابقة وناقش الأسباب المحتملة للتوافق أو الاختلاف. قدم تفسيرات معقولة واقتراحات للبحوث المستقبلية.
  6. الاستنتاجات: قدم ملخصًا للنتائج الرئيسية والمساهمات العلمية. تأكد من أن الاستنتاجات مشتقة مباشرة من النتائج التي تم الحصول عليها في الدراسة.
  7. العناية بالتفاصيل: تأكد من التحقق من الأخطاء النحوية والإملائية والتنسيقية في الرسالة. كما ينبغي أن تكون المراجع وفقًا لأسلوب الاقتباس المطلوب (مثل APA أو MLA).
  8. المراجع: قم بإدراج جميع المصادر التي استندت إليها في الرسالة. حافظ على آلية موثوقة للتوثيق، مثل استخدام الاقتباسات وقائمة المراجع في نهاية الرسالة.
  9. المراجعة والتحرير: قبل تقديم الرسالة، قم بمراجعتها بعناية وتحريرها. انتبه للترتيب المنطقي والتسلسل الزمني للأفكار، وتأكد من أن الرسالة تتبع تدفقًا منطقيًا. يمكنك أيضًا طلب مساعدة زملائك الباحثين أو مستشارك الأكاديمي في مراجعة الرسالة وتقديم الملاحظات والتوجيهات.
  10. الالتزام بالأخلاق العلمية: تأكد من الالتزام بمعايير الأخلاق العلمية أثناء كتابة الرسالة، مثل استخدام المصادر الموثوقة وتوثيق المراجع بشكل صحيح. قد تحتاج أيضًا إلى ذكر أي تمويل أو اعتراضات محتملة على الدراسة.

ما أهمية استخدام الإحصاءات في كتابة الرسائل العلمية؟

استخدام الإحصاءات في كتابة الرسالة العلمية له أهمية كبيرة، وفيما يلي بعض الأسباب التي تبرز أهمية استخدام الإحصاءات في البحث العلمي:

  1. توضيح النتائج: يساعد استخدام الإحصاءات في توضيح النتائج وتحليلها بشكل دقيق وموضوعي. كما يمكن استخدام الإحصاءات لتلخيص البيانات وحساب المتوسطات والانحرافات المعيارية والتباينات والعلاقات الإحصائية الأخرى التي تساعد على فهم النتائج بشكل أفضل.
  2. دقة الاستنتاجات: يمكن للإحصاءات أن تساعد في استنتاجات دقيقة وقوية. باستخدام الإحصاءات الصحيحة، يمكن للباحثين تقدير قيمة المعاملات الشاملة في العينة واستنتاجاتها العامة في السكان الأكبر. يعزز استخدام الإحصاءات الاستدلال العلمي ويقوي ثقة القراء في النتائج والاستنتاجات.
  3. التحقق والتوثيق: يساعد استخدام الإحصاءات في التحقق من صحة النتائج وتوثيقها. يمكن للإحصاءات توفير طرق لاختبار فرضيات البحث وتحليل البيانات بشكل موثوق. هذا يساعد على تأكيد صحة النتائج وجعلها قابلة لإعادة التكرار والتحقق منها من قِبل الآخرين.
  4. المقارنة والتباين: يمكن استخدام الإحصاءات للمقارنة بين مجموعات مختلفة وتحليل التباين بينها عند كتابة الرسائل العلمية. هذا يسمح للباحثين بتقييم تأثير المتغيرات المستقلة على المتغيرات المعتمدة وتحديد مدى الاختلاف بين المجموعات المختلفة. يساعد هذا في فهم العلاقات الإحصائية وتفسير النتائج بشكل أفضل.
  5. تحليل الارتباطات: يمكن استخدام الإحصاءات لتحليل الارتباطات بين المتغيرات المختلفة. يمكن استخدام اختبارات الارتباط لتحديد قوة واتجاه العلاقات بين المتغيرات وتقدير مدى تأثير واحدة على الأخرى. يعزز ذلك فهم العلاقات المعقدة والتفاعلات بين المتغيرات المختلفة.

بشكل عام، يعد استخدام الإحصاءات في كتابة الرسائل العلمية أمرًا ضروريًا للتأكد من صحة النتائج وقوة الاستدلال العلمي. يساهم في بناء الثقة في الأبحاث والمساهمة في تطور المعرفة العلمية.

ملخص كتابة الرسائل العلمية يجب أن يكون

يجب أن يكون من فقرة إلى فقرتين، تقريبًا. 400 كلمة. فيما لا يجب أن يحتوي الملخص بشكل عام على اقتباسات. بالإضافة إلى عدم تكرار المعلومات الواردة في العنوان. لذا ينصح خبرائنا بما يلي لكتابة ملخص جيد:.

  1. كن صريحًا.
  2. استخدم الأرقام عند الاقتضاء.
  3. يجب العثور على إجابات لهذه الأسئلة في الملخص:

– ما الذي فعلته؟

– لماذا قد قمت بفعلها؟ ما السؤال الذي كنت تحاول الإجابة عليه؟

-كيف فعلتها؟ أساليب المستخدمة.

-ماذا تعلمت؟ اذكر النتائج الرئيسية.

ما الأهمية؟ أشر إلى تداعيات مهمة واحدة على الأقل.

ما هي أفضل الممارسات لعمل جدول المحتويات؟

يضم جدول المحتويات قائمة بأرقام صفحات جميع الجداول. يجب أن تتضمن القائمة عنوانًا قصيرًا لكل جدول.

ستبدو قائمة محتوياتك شيئًا من هذا القبيل:

  1. مقدمة ص 2
  2. أساليب ص 3
  3. نتائج ص 10
  4. المناقشة ص 23
  5. استنتاج ص …
  6. التوصيات ص …
  7. شكر وتقدير ص…
  8. مراجع ص ….
  9. الملاحق ص …. وهكذا.

ما المقصود بقائمة الأشكال الذي يجب أن يتضمنها البحث؟

تتضمن قائمة الأشكال أرقام صفحات جميع الأشكال. وهي جزء هام من أي بحث علمي، في السابق كان يتم عمل قائمة الأشكال يدويًا من خلال استخدام المسطرة والقلم والتخطيط على الورقة البيضاء، في حين أنه الآن مع التطور التقني ظهرت طرق أحدث وأسهل لإعداد أشكال البحث. مثل استخدام أدوات الورد في إدخال الأعمدة والصفوف وكتابة المحتويات بشكل سلس في قائمة الأشكال. على الرغم من أن هذه الطريقة أسهل من الطرق التقليدية القديمة إلى أنه لا تزال هناك طريقة أحدث وأسهل لإعداد قائمة الأشكال، تعتمد على إدخال الجداول والبيانات والأشكال كافة بشكل إلكتروني، بالاعتماد على برامج الحاسب الآلية.

ما الذي يتم مراعاته في المقدمة عند كتابة الرسائل العلمية ؟

  1. لا يمكنك كتابة مقدمة جيدة دون معرفة ما يقوله متن الورقة. ضع في اعتبارك كتابة (الأقسام) التمهيدية ومن ضمنها المقدمة بعد الانتهاء من باقي الورقة، وليس قبل ذلك.
  2. تأكد من كتابة مدخل جيد في بداية المقدمة.
  3. يجب أن يكون ذلك شيء مثير للاهتمام بدرجة كافية لتحفيز القارئ على قراءة بقية الورقة، إنها مشكلة علمية مهمة / مثيرة للاهتمام إما أن تحلها ورقتك أو تتناولها. كما يجب أن تجذب القارئ وتجعله يرغب في قراءة بقية الورقة.
  4. كما تشير الفقرات التالية في المقدمة إلى الأبحاث السابقة في هذا المجال. اذكر الأبحاث التي تلقي الضوء على الفكرة الرئيسية أولاً، ثم أذكر الأبحاث ذات الصلة. يجب عليك بعد ذلك أن تشرح سبب الحاجة إلى المزيد من الأبحاث (عملك البحثي بالطبع).
  5. وضح أيضًا الهدف من الورقة: سبب إجراء الدراسة، أو سبب كتابة الورقة. لا تكرر الملخص اكتب شيء جديد!  احرص على تقديم معلومات أساسية كافية تساعد القارئ على فهم سياق وأهمية السؤال الذي تحاول معالجته.
  6. قم بالبناء على الأبحاث السابقة. قدم المراجع كافية للقارئ، اذهب إلى المكتبة، تحقيق من فهم متطور لسياق وأهمية السؤال.
  7. يجب أن تركز المقدمة على سؤال (أسئلة) الأطروحة. يجب أن تكون جميع الأعمال المذكورة ذات صلة مباشرة بأهداف الأطروحة. هذا ليس مكانًا لتلخيص كل ما قرأته في موضوع ما.
  8. اشرح نطاق عملك، وما الذي سيتم تضمينه وما لن يتم تضمينه.
  9. تذكر أن هذه ليست ورقة مراجعة. نحن نبحث عن عمل أصلي وتفسير / تحليل من قبلك. قسّم قسم المقدمة إلى مقاطع منطقية باستخدام العناوين الفرعية.

ما الذي يجب أن يندرج في قسم الأساليب عند كتابة الرسائل العلمية؟

يجب أن تدرج في هذا القسم الهام معلومات تسمح للقارئ بتقييم مصداقية نتائجك، مثل:.

  1. المعلومات التي يحتاجها باحث آخر لتكرار تجربتك.
  2. وصف المواد، الإجراءات، النظرية.
  3. الحسابات والتقنية والإجراءات والمعدات ومخططات المعايرة.
  4. القيود والافتراضات.
  5. وصف الطرق التحليلية المستخدمة، بما في ذلك الإشارة إلى أي برنامج إحصائي متخصص.

كما يجب أن يجيب قسم الأساليب عند كتابة الرسائل العلميةعلى الأسئلة والمحاذير التالية:

  1. هل يمكن للمرء أن يكرر الدراسة بدقة ؟
  2. أم أنه يمكن لباحث آخر العثور بدقة على محطات أخذ العينات أو خطوط التتبع وإعادة احتلالها؟
  3. هل يمكن تكرار أي تحليلات معملية تم استخدامها؟
  4. أم أنه يمكن للمرء أن يكرر أي تحليلات إحصائية؟

وأخيرًا: يجب أن تقتصر الاقتباسات في هذا القسم ( قسم الأساليب) على مصادر البيانات والمراجع الخاصة بمكان العثور على أوصاف أكثر اكتمالاً للإجراءات. لا تقم بتضمين أوصاف النتائج في قسم الأساليب!

ما المقصود بـ النتائج في الرسائل العلمية؟

النتائج عبارة عن بيانات فعلية توصلت إليها، بما في ذلك الإحصاءات والجداول والرسوم البيانية. أشر إلى المعلومات المتعلقة بمدى التباين. اذكر النتائج السلبية وكذلك الإيجابية. لكن لا تقوم بتفسر النتائج خلال هذه الخطوة – اترك هذه الخطوة للمناقشة.

حدد القضية. قدم تفاصيل كافية حتى يتمكن الآخرون من استخلاص استنتاجاتهم الخاصة وبناء تفسيراتهم الخاصة.

قسّم نتائجك إلى مقاطع منطقية باستخدام العناوين الفرعية

يجب ذكر النتائج الرئيسية في جمل واضحة في بداية الفقرات. من الأفضل بكثير أن نقول إن “X لها علاقة إيجابية كبيرة مع Y ثم البدء بعلاقة أقل إفادة مثل “هناك علاقة معنوية بين X و Y”. وصف طبيعة النتائج؛ لا تخبر القارئ فقط ما إذا كانت مهمة أم لا.

مناقشة النتائج بشكل سلس سر كتابة الرسائل العلمية.

ابدأ ببضع جمل تلخص أهم النتائج. يجب أن يكون قسم المناقشة عبارة عن مقال موجز بحد ذاته يجيب على الأسئلة والمحاذير التالية:

– ما هي الأنماط الرئيسية في الملاحظات؟

-وما هي العلاقات والاتجاهات والتعميمات بين النتائج؟

-ايضا ما هي الاستثناءات من هذه الأنماط أو التعميمات؟

-هل تتفق النتائج أم تختلف  مع البحوث السابقة؟

-وما هي الأسباب المحتملة الكامنة وراء هذه الأنماط؟

-وما علاقة النتائج الحالية بالسؤال الأصلي؟

   ما أهمية النتائج الحالية: لماذا يجب أن نهتم؟

يجب أن يكون هذا القسم غنيًا بالإشارات إلى الأعمال المماثلة والخلفيات اللازمة لتفسير النتائج. ومع ذلك، فإن قسم التفسير / المناقشة غالبًا ما يكون طويلًا. لذا من الجيد أن تقوم بتقسيم القسم إلى مقاطع منطقية باستخدام العناوين الفرعية.

لماذا يجب التركيز على باب الاستنتاجات عند كتابة الرسائل العلمية؟

باختصار تأتي أهمية البحث من قيمة النتائج التي توصلت إليها. نتيجة لذلك احرص على كتابة استنتاجات قوية من خلال:

 توضيح الملاحظات ووصف الاستنتاجات التي توصلت إليها من إجراء هذا التحقيق، وتلخيص الملاحظات الجديدة والتفسيرات الجديدة والأفكار الجديدة التي نتجت عن العمل الحالي. قم بتضمين الآثار الأوسع لنتائجك. ولا تكرر الملخص أو المقدمة أو المناقشة.

التوصيات

       لا يشترط أن تكتب توصيات في بحثك. لكن من الجيد أن تذكر أي توصيات قد تكون مفيدة للباحثين مثل:.

– اقتراح ما لحل مشكلة.

-مزيد من البحوث حول نقطة ما في الموضوع البحثي.

-الإشارة إلى اتجاهات مستقبلية حول هذا الموضوع أو الموضوعات ذات الصلة.

قسم الشكر والتقدير في الرسائل العلمية

قدم الشكر لمشرف البحث الخاص بك وأي شخص ساعدك، قدم أيضًا النصيحة ولا تبخل على القراء والمستهدفين. لا تنسى عزيزي الباحث أنه في النهاية؛ يمكن لأي شخص قراءة هذه الصفحة، لذا من الجيد أن تجعل هذه الصفحة عامة قدر الإمكان ولا تبالغ في تقديرك، على أن تبدأ في سرد الشكر والتقدير من الأكثر أهمية إلى الأقل أهمية. لمعرفة المزيد عن كيفية كتابة صفحة الشكر والتقدير ننصح بقراءة المقال التالي:


الدليل الشامل حول كيفية كتابة صفحة الشكر في الأبحاث والرسائل العلمية

كيف يتم توثيق المراجع عند كتابة الرسائل العلمية ؟

اذكر جميع الأفكار والمفاهيم والنصوص والبيانات التي ليست ملكك ” التي قمت باقتباسها من الآخرون”

  1.  يجب سرد كافة المراجع المذكورة في النص
  2. اقتبس مراجع المؤلف الفردي بلقب المؤلف (متبوعًا بتاريخ النشر بين قوسين)
  3. … بحسب هايز (1994) يعد النمو السكاني أحد أكبر الاهتمامات البيئية التي تواجه الأجيال القادمة (هايز، 1994).
  4. استشهد بالمراجع المزدوجة بسرد ألقاب كلا المؤلفين (متبوعة بتاريخ النشر بين قوسين)
  5. على سبيل المثال سيمبسون وهايز (1994)
  6. استشهد بأكثر من إشارات مؤلفة مزدوجة من خلال لقب المؤلف الأول متبوعًا بآخرون. ثم تاريخ النشر
الملاحق

في حين أنه تتم فهرسة الملاحق ضمن قائمة الأشكال وفهارس البحث، إلا أن الباحثين غالبًا ما يفضلون، فصل قسم الملاحق عن باقي أقسام الرسالة العلمية؛ تحسبًا لعدم تداخل البيانات أو سوء الفهم، مع التأكيد على مراعاة الالتزام بنفس ترتيب ورودها في البحث. غالبًا ما يقع قسم الملاحق في نهاية الرسائل العلمية، ونادرًا ما يتم وضعه من قبل البعض في بداية البحث أو حسب التسلسل العام المتبع. يضم هذا القسم الهام؛ الإحصائيات، الاستبيانات، التصاريح والبيانات الرسمية، … إلخ.

البيانات

تذكر أنه سيتم استخدام بيانات الأطروحة الخاصة بك كمورد أساسي من قبل القسم والطلاب الدراسات العليا لذا من الجيد أن  توفر البيانات والمواد المرجعية بشكل سلس وواضح.

يمكنك القيام بذلك على هذا النحو:.

  1.  الجداول من 1-2 صفحات
  2. الحسابات من 1-2 صفحات
  3. يمكنك أيضًا تضمين مقالة رئيسية كملحق.

نصائح مكتب ماستر للخدمات التعليمية لـ كتابة الرسائل العلمية بشكل مثالي

1. تحديد وقت ثابت للكتابة

يقول خبراء كتابة البحث العلمي لدينا في مكتب ماستر للخدمات التعليمية أن الكتابة في وقت محدد يساعد على أن تصبح الكتابة عادة لديك، بحيث يتجه عقلك تلقائيًا في مثل هذا الوقت، إلى الكتابة لا إراديًا.
من الجيد أن تختار وقتًا مناسبًا لكتابة الأطروحة الخاصة بك بعيدًا عن الضجة، حتى تنتج بشكل أفضل كي لا تنشغل بعيدًا عن المهمة. 

2. تحديد الأهداف بوضوح

لا تتوقع أن تكون درجة الماجستير أو الدكتوراه أمرًا سهلاً – عليك تحديد الأهداف وتحديد الدوافع، للنجاح في هذه الخطوة يجب تحديد أهداف محددة وقابلة للقياس والتحقيق أي تكون واقعية ومحددة زمنياً. يعني ذلك؛ أنه من غير المعقول أن تقول: سأقوم بمراجعة الأطروحة من البداية للنهاية في ساعة بعد نهاية يوم عمل طويل!

3. وضع خطة كتابة ثلاثية

ينسى البعض أن كتابةرسائل الماجستير والدكتوراة لا تقتصر على مرحلة الكتابة فحسب! هناك ثلاث أمور تحكم هذه العملية وهما؛ التخطيط، الكتابة، التحرير.

في مرحلة التخطيط يجب أن تهتم بوضع أهداف محددة وفق جدول زمني محدد، في مرحلة الكتابة يجب أن تترك التوتر والقلق بعيدًا وتهتم بكتابة الأفكار بسرعة دون التفكير في اختيار كل كلمة والتعديل وغيره. أن تسريع عملية الكتابة يمنعك من التعثر في مكان واحد لفترة طويلة جدًا. على أن تهتم بكل ذلك في مرحلة التحرير والصياغة. 

4. تجنب التسويف

يؤدي التسويف إلى المزيد من القلق وإلى تراكم المهام دفعة واحدة، وحينها لا يكون لديك طاقة ولا وقت لإنجاز المهام المطلوبة. لتجنب التسويف من المهم أن تقسم مهام الكتابة على فترات قصيرة يومية. تحتاج أيضًا إلى إضفاء طابع شيق وممتع على عملية كتابة الرسالة.

5. لا تفعل كل شيء بنفسك!

قد يكون من الأفضل التركيز على الهدف الرئيسي وترك الأمور الصغيرة التي قد تعطل تقدمك في إنجاز المهمة وتعوق الوصول إلى الهدف الرئيسي. في هذا الصدد قد يكون من الجيد تفويض أمور مثل تدقيق البحث، أو تصميم أدوات الدراسة، أو عمل عرض تقديمي لمناقشة البحث، أو كتابة جزء محدد يصعب عليك كتابته بنفسك، للآخرين!

من الجيد أن تحصل على المساعدة في هذه الأمور وغيرها من أشخاص موثوق بهم مثل خبراء كتابة البحث العلمي لدينا في ماستر.

6. ابق على اتصال بالآخرين

لا تنسى عائلتك وأصدقائك وزملاء الدراسة، ولا تنسى نفسك بالطبع. من المؤسف أن يتسبب عدم تنظيم وإدارة الوقت في عزلة طلبة الدراسات العليا! إن الاتزان النفسي والتواصل المحكم مع الآخرين، دون أن يؤثر هذا على ذاك والعكس، كفيل أن يحميك من الضياع بين أروقة البحث العلمي!

هل يمكننا مساعدتك؟!

بالطبع نعم! ماستر هو أفضل مكتب للخدمات التعليمية والبحثية في الوطن العربي، نمتلك أكثر من 10 سنوات من الخبرة هذا فضلا عن خبرة فريقنا المحترف من المهنيين والمتخصصين من الباحثين وأساتذة الجامعات، فريقنا متعدد التخصصات العلمية، وبالتالي نحن قادرون على الدوام على تغطية كافة الطلبات وكافة متطلبات عملائنا ومشرفيهم! وأهم ما يميزنا هو أننا نجمع كافة الحلول والخدمات التي يحتاجها كل من الطلاب والباحثين خلال مشوارهم الأكاديمي وكل هذا تجدونه تحت سقف واحد، لذلك مهما كانت المرحلة الأكاديمية التي أنت بها تأكد أننا نستطيع مساعدتك دائما، وإليك باقة من أهم خدماتنا المميزة:

  1. كتابة رسائل الماجستير.
  2. كتابة رسائل الدكتوراه.
  3. تنسيق رسائل الماجستير والدكتوراه.
  4. عمل بحوث جامعية.
  5. إعداد بحوث ماجستير.
  6. عمل مشاريع تخرج.
  7. كتابة خطة البحث.
  8. حل الواجبات والاسايمنت والتقارير.
  9. كتابة الإطار النظري.
  10. كتابة الإطار العام.
  11. تصميم أدوات البحث.
  12. كتابة المراجع والدراسات السابقة.
  13. اقتراح عناوين بحثية.
  14. فحص السرقة الأدبية.
  15. التحليل الإحصائي.
  16. تصميم العروض التقديمية.
  17. إعداد منهجية الرسائل العلمية.
  18. تلخيص الدراسات.
  19. نقد الدراسات.
  20. المساعدة في نشر الأبحاث.
  21. توفير المصادر والمراجع.
  22. التدقيق اللغوي للرسائل والأبحاث.
  23. التفريع الصوتي.
  24. تصميم الكتب الإلكترونية.

وما زال لدينا المزيد لنقدمه لكم! إذا كان لديكم أية استفسارات بشأن أيا من خدماتنا أو كنت تعاني من مشكلة في مسيرتك الأكاديمية والعلمية لا تتردد في التواصل معنا وسوف يقوم فريق متخصص بالرد والإجابة عن كافة استفساراتك، يمكنك التواصل معنا عبر الواتساب ، أو قم بالنقر على الصورة أدناه وملء الفورم كما تفضل بالطبع ونحن بانتظارك!

To top