“ماستر” هو أفضل مكتب خدمات تعليمية على مستوى دول الخليج العربي، فهو يضم العديد من الخبراء والأساتذة الجامعيين الذي يسعون دائمًا إلى الإعلاء من شأن الباحث أو الطالب الجامعي عند عمل بحوث علمية ورسائل علمية لهم، كما يمكن لمكتب “ماستر” تقديم الخدمات التعليمية كافة؛ منها على سبيل المثال تنسيق رسائل الماجستير والدكتوراه بأعلى جودة ممكنة، والتي تتضمنها خدمة فحص السرقة الأدبية ؛ حتى لا يقع الطالب أو الباحث فريسة عمل مسروق.
أما عن خدمة العملاء يمكنك التواصل معها في أي وقت من اليوم، فهي تسعى دائمًا للتعامل مع الطلاب والباحثين بشكل محترف ومميز يتماشى مع رؤيتنا التي تهدف إلى خدمته طوال أيام السنة الدراسية، دعونا نعرف أكثر خدمة فحص الانتحال والسرقة الأدبية للأبحاث والرسائل العلمية، كذلك سوف نقوم بإلقاء الضوء عن كافة الخدمات التي تدعم وتساند الطلاب والباحثين على طول مسيرتهم العلمية والتي نقوم بتوفرها على الدوام، فتابعونا ….
أهمية فحص السرقة الأدبية للأبحاث العلمية
يمكن أن يظهر الانتحال أو السرقة الأدبية بأشكال مختلفة في الأبحاث العلمية، لكن النتيجة النهائية هي نفسها دائمًا: سرقة مقتطفات من البحث من باحث آخر، حيث يشير الانتحال إلى استخدام أفكار ومعلومات باحث آخر دون الاعتراف بهذا الشخص المحدد كمصدر أو مرجع، على غرار جميع أشكال السرقة الأخرى، فإن السرقة الأدبية لها أيضًا العديد من العيوب المرتبطة بها.
يمكن أن يحدث ذلك عن قصد، عندما تحاول تمرير محتوى شخص ما على أنه محتوى خاص بك، أو عن غير قصد عندما تنسى ذكر مصدر عملك بشكل صحيح، على الرغم من هذا النوع، فإن للقرصنة عواقب دائمًا عند اكتشافها، في الغالب، عقوبة النسخ العرضي مؤقتة، نظرًا لأن التحقق من الانتحال غير المتعمد يتطلب معرفة النية، فإن المكانة العامة للسارق الأدبي تصبح العامل الحاسم.
كيف يساعد مكتب “ماستر” في فحص السرقة الأدبية لكل باحث علمي؟
قبل القفز إلى العواقب المباشرة، إليك تفاصيل موجزة عن كيفية التأكد من عدم تطابق عملك مع أي مصدر، فالكثير من المعلومات، مع ملايين المستندات النصية، يمكن الحصول عليها على الإنترنت الآن، لذا، إذا كنت تعتقد أنه يمكنك التحقق يدويًا من هذا الأمر، فأنت مخطئ.
فإذا كنت تعتقد أنك ستكتشف السرقة الأدبية لأبحاثك العلمية بذاتك، فإن هذا الأمر يتطلب جهدًا كبيرًا منك، فكم عدد المقالات التي تقرأها أو عدد الساعات التي تقضيها عند ظنك اكتشاف السرقة الأدبية يدويًا؟، وبكل حال من الأحوال، لا يمكنك التأكد أبدًا، ومن ثم، فإن أفضل طريقة بديلة يمكنك الحصول على المساعدة منها اللجوء إلى أفضل مكتب خدمات تعليمية يمكنه عمل ذلك لك.
وذلك عن طريق تحديد المواد المنسوخة ببرامج فحص السرقة الأدبية وكشف الانتحال، وعلى غرار ذلك، نحن مكتب “ماستر” لخدمات التعليمية نستخدم الأدوات والبرامج لتكون متاحة بسهولة لك ولبحثك وقتما تشاء، وتعطيك بحثًا علميًا خاليًا تمامًا من أي سرقة أدبية أو انتحال علمي، وبالتالي لن تجد جملة واحدة تشبه جملة في مقالة أخرى منشورة، وعليه فنحن نقدم أفضل الخدمات التعليمية لجميع من يلجأ إلينا من طلاب وباحثين.
فنحن كأفضل مكتب خدمات تعليمية في دول الخليج العربي كافة؛ الأردن، عمان، قطر، السعودية، البحرين، الإمارات، نقدم وبكل عطاء مميز خدمات الكشف عن السرقات الأدبية، أدوات وبرامج كشف الانتحال والسرقة الأدبية.
كيف يستفيد الباحث العلمي من أدوات وبرامج مكتب “ماستر” لكشف الانتحال؟
كما ذكرنا من قبل، تركز أداة مدقق الانتحال الخاصة بنا بشكل أساسي على تقديم خدمات متعلقة بالنصوص تتعلق بالتحديد بفحص الانتحال واكتشاف التشابه بين الأبحاث العلمية التي وردت من ذي قبل في مجلات النشر العلمية.
لذلك، بمجرد استخدام خدمة كشف الانتحال و فحص السرقة الأدبية من قبل شركة خدمات تعليمية متميزة قبل إرسال أي محتوى، فإن هذا الأمر سيرفع من مرتبة بحثك العلمي، وذلك لمعرفة ما إذا كنت قد قمت بنسخ المحتوى أم لا، حيث يعد هذا الأسلوب الذي يمكن أن يبقيك بعيدًا عن أي من التداعيات المذكورة، وباستخدام الأدوات والبرامج المخصصة لذلك، والتي حتمًا لن تتم إلا عن من خلال مختصين محترفين أكاديميين متواجدين بمكتب “ماستر” أفضل مكتب خدمات تعليمية.
ولهذا لا يتعين عليك الانتظار لفترة طويلة للحصول على النتائج، وبالتالي فإن تكلفتها لن تكون مرتفعة أيضًا، أما إذا توجهت إلى مكتب “ماستر” أفضل مكتب خدمات تعليمية، فحينئذٍ يمكنك الاستفادة من كل هذه المزايا وتوفير وقتك وجهدك، فلا يهم إذا كنت طالبًا أو محترفًا، يمكن للجميع الاستفادة من هذه الخدمة.
ما مخاطر السرقة الأدبية للأبحاث العلمية؟
لقد تعرض عدد لا يحصى من الصحفيين والأكاديميين والكتاب والمبدعين إلى تدمير مهنهم إلى جانب سمعتهم الشخصية بسبب اتهامات بتكرار المواد الخاصة بهم أو ما يعرف بالسرقة الأدبية أو العلمية أو الفكرية، فالمنتحلون يتوقفون عن عملهم المستمر بفصلهم من العمل أو بإلغاء العقود، لبس هذا فحسب، فيمكنهم أيضًا أن يجدوا صعوبة في الحصول على أي عمل في المستقبل، وهذه الصورة عن المنتحل يمكن أن تدمر صورة الشخص تمامًا، وتجبره على تغيير المهنة لتجنب وصمة السرقة.
أما عن العواقب القانونية التي تلحق بالباحث
بخلاف كل المصاعب المهنية والشخصية التي قد تولد، في حالات محددة، هناك عواقب قانونية أيضًا، حيث يمكن أن يؤدي نسخ المواد المحمية بحقوق الطبع والنشر من أجل الربح إلى أن يضطر المخترق إلى دفع بعض التعويضات المالية، والأرباح غير المكتسبة وأي خسائر محتملة قد يكون تكرارها بسبب الأخذ من البحث الأصلي، وفي بعض الحالات، يمكن أن يؤدي نسخ البيانات إلى اضطرار المنتحل إلى الخضوع لبعض الملاحقات الجنائية حيث يمكن أن تتراوح العقوبة من إلى السجن عدة سنوات خصوصًا في الأبحاث التي تتعلق بالمجال الطبي وبراءات الاختراعات.
خدمات مكتب “ماستر” للخدمات التعليمية
- عمل رسائل الماجستير بأعلى جودة ممكنة.
- المساعدة في إعداد وكتابة رسائل الدكتوراه.
- كتابة خطة بحث.
- عمل بحوث جامعية.
- حل واجبات وأسيمنتات.
- عمل تحليل إحصائي.
- إعداد بحوث الترقية.
- تصميم عروض بوربوينت.
- تصميم انفوجرافيك احترافي.
- كتابة المراجع والدراسات السابقة.
- خدمة الترجمة المتخصصة (التعليمية والأدبية والعلمية والأكاديمية).
- تصميم أدوات الدراسة.
- خدمة التدقيق اللغوي للأبحاث.
- إعداد الإطار العام للدراسة.
- خدمات التفريع المحتوى الصوتي
وختامًا نقول …..
اذا كنت تفكر في عمل رسالة علمية كالماجستير والدكتوراه أو حتى الأبحاث العلمية الجامعية للطلاب، وتريد التفرد والامتياز عن باقي زملائك، فمن المهم جدًا أن يكون لديك محتوى بحثي خالٍ من الانتحال، لأن السرقة الأدبية غير مقبولة مهما كان نوعها، إذا كنت ترغب في جذب أكبر عدد ممكن من القراء لبحثك، ومن ثم مناقشته مع المشرفين والحصول على أعلى الدرجات التنافسية مقارنة بزملائك، لذلك يوفر مكتب “ماستر” خدمة كشف الانتحال للأعمال البحثية وفحص السرقات الأدبية والذي يساعد الطلاب والباحثين على التحقق من المحتوى المكرر الخاص بهم وذلك لضمان تفرده، فبإمكاننا التحقق من كشف الانتحال لبحثك العلمي، بدقة بالغة وخلال فترات .زمنية قياسية
فالبحث عن احتياجات عملائنا هي من أهم المميزات التي نقدمها لهم، تم تنفيذ جميع الاستراتيجيات والتقنيات الأساسية لجعل نتائج ومصادر البحث دقيقة وأصلية بنسبة 100٪ للطلاب والباحثين، وعادة ما نقوم بتحليل الأبحاث العلمية قبل إرسالها إلى الطلاب والباحثين، وذلك عن طريق برامج وأدوات لمكافحة الانتحال أو فحص السرقة الأدبية .